سيادة عدالة ومحاسبة! 2025-04-30

لا يستعاد القرار، ولا تستعاد الدولة اللبنانية المخطوفة، إن قبلت شراكة في السلاح وفي حق امتلاكها العنف؛ لأنها تكون بذلك قد تنازلت عن حقٍ حصري لها باستخدام القوة

تسجيل عبد الناصر... عادي! 2025-04-30

هل توجد أحداث «طبيعية» في عالم السياسة؟ أو نسأل بصيغة ثانية: هل السياسي إنسان يجري عليه ما يجري على الإنسان العادي؛ يمرض، ويكتئب، ويتوهّم، ويغضب، ويطمع، وتصيبه

التونسية في السجن 2025-04-30

عندما وصل الحبيب بورقيبة إلى الرئاسة، كنا نعرف عنه قليلاً من المعرفة، كما روى أخباره أصدقاؤه في بيروت والقاهرة ودمشق. فقد تنقل «المجاهد الأكبر» خلال سنوات

بلزوني ونهب آثار مصر 2025-04-30

ولد جيوفاني باتستا بلزوني في بادوا بإيطاليا أواخر عام 1778 لأسرة معدمة، أبوه يعمل حلاقاً وأمه تلد كل عام طفلاً حتى وصل عدد الأبناء إلى أربعة عشر! تعلَّم بلزوني

السودان والحملة الغريبة ضد عودة المهجرين! 2025-04-30

بموازاة الحرب العسكرية، كان السودان، ولا يزال، مسرحاً لحرب إعلامية ونفسية شرسة، بهدف التأثير على الرأي العام، وأحياناً لإحداث بلبلة، أو إثارة فتنة، أو نشر

قمة بتوقيت بغداد 2025-04-30

لا بد أن الذين حضروا القمة العربية الماضية في المنامة قد أسعدهم أن يتم ضبط موعد القمة المقبلة على توقيت بغداد.

زمن أصولي بأفكار حديثة 2025-04-30

كان الآباء المؤسسون للدول العظيمة يعدّون التأقلم مع المحيط من أسس الاستقرار؛ بغضّ النظر عن الواقعة. وهذا يعود إلى دهاءٍ سياسيٍ وحكمةٍ عالية. والتاريخ يشهد أن

متتالية سقوط «إخوان المرشد العام» 2025-04-30

استمرت متتالية سقوط تنظيم «الإخوان» المبتدع دينياً والفاشل سياسياً، وليس آخرها في الأردن، فقد سبق السقوط المروع للتنظيم في مصر وتونس وليبيا، إذ حظرت الجماعة

إصرار ترمب على إنهاء حرب أوكرانيا «يحاصر» بوتين! 2025-04-30

هل يكرر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الأخطاء التي ارتكبها الرئيس السوري السابق بشار الأسد؟ يعتقد كثيرون أن الإجابة قد تكون نعم.

آسيا عظيمة أيضاً 2025-04-30

نصف قرن من الرفاه الغربي، قام على أكتاف فقراء الآسيويين، من بينهم من يسميهم نائب الرئيس الأميركي جي دي فانس «الفلاحين الصينيين». هؤلاء دفعوا من دمائهم، وروابطهم

ثقافة

رسوم كرتونية تخلد أفلاما ومسلسلات مصرية شهيرة

تم النشر منذ ديسمبر 7, 2020

مصدر الخبر / Editor

أعمال سينمائية ودرامية شهيرة أحبها الجمهور وبقيت عالقة بوجدانه، قرر فنان مصري في مقتبل عمره أن يُحلق بها بعيدا ويحولها إلى رسوم كرتونية مستوحاة من السياق الدرامي لأحداث تلك الأعمال الخالدة، بهدف حفظها في ذاكرة الأجيال الشابة.