قبل حوالي 3 أعوام، ورد اتصال استغاثة من فتاة أميركية عمرها 17 عاما، لتحضر الشرطة في الحال وتقتحم منزل عائلتها وتكتشف أبناء وبنات يعيشون حياة مزرية وصادمة، ليتم القبض على الوالدين وتحويلهما للمحكمة، وتصبح قضيتهما إحدى أشهر قضايا عنف الوالدين والتي عُرفت باسم "قضية عائلة توربين".