آخر مستجدات كورونا حول العالم
تسبب فيروس كورونا المستجد بوفاة ما لا يقل عن 1,063,346 شخصا في العالم منذ أبلغ عن ظهور المرض في الصين نهاية كانون الأول.
اقرأ أيضاً : عريقات يشكر الملك عبدالله الثاني ويكشف تفاصيل حالته المرضية الصعبة
وأصيب أكثر من 36,595,740 شخصا حول العالم بفيروس كورونا المستجد، تعافى 25,332,900 منهم حتى اليوم.
أعدّت هذه الحصيلة استناداً إلى بيانات جمعتها مكاتب وكالة فرانس برس من السلطات الوطنية المختصّة وإلى معلومات نشرتها منظمة الصحة العالمية.
ولا تعكس هذه الأرقام إلا جزءا من العدد الفعلي للإصابات، إذ لا تجري دول عدة فحوصا إلا لأكثر الحالات خطورة، فيما تعطي دول أخرى أولوية في إجراء الفحوص لتتبع مخالطي المصابين، تضاف إلى ذلك محدودية إمكانات الفحص لدى عدد من الدول الفقيرة.
وسجلت الخميس 6408 وفيات جديدة و355,735 إصابة جديدة في العالم، والدول التي سجلت أكبر عدد من الوفيات الجديدة في الساعات الأربع والعشرين الأخيرة هي الهند (964) والولايات المتحدة (938) والبرازيل (729).
والولايات المتحدة هي أكثر البلدان تضرراً من حيث عدد الوفيات والإصابات مع تسجيلها 212,789 وفاة من أصل 7,607,848 إصابة، حسب تعداد جامعة جونز هوبكنز، وشفي ما لا يقل عن 3,021,252 شخصاً.
بعد الولايات المتحدة، أكثر الدول تضرراً من الوباء هي البرازيل حيث سجلت 148,957 وفاة من أصل 5,028,444 إصابة، ثم الهند مع 106,490 وفاة (6,906,151 إصابة) والمكسيك مع 83096 وفاة (804,488 إصابة) وبريطانيا مع 42592 وفاة (561,815 إصابة).
ومن بين البلدان الأكثر تضرراً، تعد البيرو الدولة التي تسجل أكبر عدد من الوفيات نسبة لعدد سكانها مع 100 وفاة لكل 100 ألف نسمة، تليها بلجيكا (87) ثم بوليفيا (70) والبرازيل (70) وإسبانيا (70).
وحتى اليوم، أحصت الصين رسمياً (من دون احتساب ماكاو وهونغ كونغ) 4,634 وفاة من أصل 85521 إصابة (21 إصابة بين الخميس والجمعة) فيما تعافى 80681 شخصاً.
وأحصت منطقة أمربكا اللاتينية والكاريبي 364,642 وفاة من أصل 9,933,970 إصابة. أما أوروبا فسجّلت 239,509 وفاة من أصل 6,202,269 إصابة، فيما بلغ عدد الوفيات المعلنة في الولايات المتحدة وكندا معا 222,343 (7,782,902 إصابة).
وسجلت آسيا 149,446 وفاة (8,943,607 إصابات) والشرق الأوسط 49026 وفاة (2,152,107 إصابات) وإفريقيا 37389 وفاة (1,548,565 اصابة) وأوقيانيا 991 وفاة (32325 اصابة).
ونظرا للتعديلات التي تدخلها السلطات الوطنية على الأعداد أو تأخرها في نشرها، فإن الأرقام التي يتم تحديثها خلال الساعات الأربع والعشرين الأخيرة قد لا تتطابق بشكل دقيق مع حصيلة اليوم السابق.