أينما تسير في أسواق الجزيرة السورية، تجد تزاحم الأكراد لشراء أقمشة الثياب الفلكلورية الشعبية، استعدادا لرأس السنة الكردية الذي يوافق الحادي والعشرين من شهر مارس من كل عام، والمعروف عالميا بـ"عيد نوروز"، الذي يفسر معناه باللغة الكردية بانبعاث فجر الحرية أو "اليوم الجديد".