تدرس إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن، دور العملات المشفرة في عمليات القرصنة الأخيرة، التي عطلت أنشطة أميركية هامة، من بينها شركات في قطاعات الرعاية الصحية والوقود والطعام، ويسعى البيت الأبيض إلى استكشاف طرق جديدة لتتبع مدفوعات الضحايا لعصابات برامج الفدية الأجنبية.