ثقافة

عبدالخالق.. الصديق اللدود-رحمه الله

المصدر

انتظرت مليًا لأسترد أنفاسي، بعد أن فاجأتنا كالمعتاد «مصيبة الموت».. والحمد لله على قضائه وقدره، فهو- سبحانه- الذي لا يحمد على مكروه سواه.. فبدأت أقلب ذكرياتي وأستعيد مواقفًا خضناها سويًا وأخرى فرادى.. كان يتميز أحيانًا وكنت أغلبه أحيانًا.. تسابقنا على نقل الحدث، وتواسينا في نقل الخبر.

عن مصدر الخبر

المصدر

سعورس

Ads Here