تكبدت وسائل الإعلام الأميركية الإخبارية الرئيسية خسائر كبيرة بالتزامن مع خروج الرئيس السابق، دونالد ترامب، من البيت الأبيض، وتواجه تصنيفات القنوات الإخبارية والمواقع الإلكترونية الكبرى، انخفاضا كبيرا في نسب المشاهدين والقراء، وفق تحليل أجرته صحيفة "واشنطن بوست".