ودعت عملاقة الفن الشعبي المغربي الحاجة الحمداوية، اليوم جمهورها، الذي تعود على إطلالتها بلباسها المغربي البهي وبين يديها دفها الشهير الذي لم يفارقها طيلة مشوارها الفني على مدى أزيد من 7 عقود، والذي أبدعت فيه أغاني خالدة في فن العيطة المغربي (تراث موسيقي شفوي).