كندة علوش تنتهي من تصوير فيلم الأتوبيس الأصفر
أعلنت شبكة "OSN" عن الانتهاء من تصوير إنتاجها الأصلي المرتقب "الأتوبيس الأصفر – Yellow Bus"، من بطولة كندة علوش، وتانيشثا شاترجي، وآميت سيال، والمقرر توفره على منصة OSN Streaming مباشرة بعد عرضه في قاعات السينما هذا العام.ويؤكد إنتاج هذا الفيلم على إلتزام OSN توفير محتوى ينسجم مع اهتمامات المشاهدين ويلبي تطلعاتهم، حرصها على الاستثمار في المواهب والمحتوى المحلي، بالإضافة إلى القصص التي لم يتم سردها من قبل.وفيلم "Yellow Bus"من إنتاجات "OSN" الأصلية يدور حول قصة طفلة تغفو في حافلة المدرسة دون أن ينتبه إليها أحد، فتُنسى بداخلها لتفارق الحياة بسبب الحرارة المرتفعة.
وتتحدى الأم "أناندا" سيلاً من الأكاذيب والتضليل المتعمد حول ما حدث مع ابنتها، لكنها تحاول رغم كل المصاعب أن تصل إلى الحقيقة مهما كلّف الأمر.اولفيلم من إخراج وتأليف ويندي بيدنارز وإنتاج ناديا عليوات وبطولة كندة علوش التي تلعب دور "ميرا" مديرة المدرسة وتانيشثا شاترجي التي تلعب دور الأم أناندا، وآميت سيال في دور الأب، جاجان.ويناقش الفيلم غريزة الأمومة وأشكال الظلم والتمييز والإهمال المؤسسي وهي مواضيع لها صدى ليس في منطقتنا فحسب، بل في العالم أجمع.وبهذه المناسبة، قالت دارين الخطيب نائب رئيس أول للمحتوى العربي والإنتاجات الأصلية في OSN، إن قصة فيلم "yellow Bus" مؤثرة وواقعية، والعمل يبرز مشاعر الأم وما تمر به من ألم الفقدان والشعور بالظلم ويسلط الضوء على قضايا شائكة نادراً ما يتم التطرق إليها في منطقتنا.
كما أكدت أن هذا العمل غير المسبوق لم يكن ليكتمل دون طاقم العمل المميز إلى جانب براعة الإخراج والإنتاج.وأشارت دارين، إلى أنها متشوقة لعرض "Yellow Bus" لمشتركي OSN خلال هذا العام.وصرحت تانيشثا شاترجي، بأنها تلعب دور الأم أناندا التي تحاول أن تتعايش مع مأساة فقدان طفلتها، محاولةً البحث عن حقيقة ما حدث لها.وقالت: "لا يمكنني تصور مدى ألم الأم التي تفقد طفلها، لذلك كان تجسيد شخصية أناندا صعب ومليء بالمشاعر".
وأضافت أن الجو العام في كواليس التصوير هو انعكاس حقيقي للحياة الواقعية الحافلة بلغات وثقافات متعددة، مشيرةً أن هذا التنوع هو أحد أهم العناصر التي تميز هذا العمل.وقالت كندة علوش: "عندما قرأت أول 10 صفحات من النص تيقنت أنني أريد أن أكون جزءًا من هذا العمل لأنها قصة إنسانية قد تحدث في أي مكان في العالم، لم أقم بدور كشخصية ميرا من قبل، حيث أنني كلما تعمقت أكثر في الدور كلما فهمت أبعادها، فدور ميرا يتشابك مع شخصية أناندا بحيث كلتيهما تخوضان رحلة لاستكشاف جوانب متعددة للأمومة والفقدان في هذا الفيلم".وتواصل OSN توفير أفضل تجربة ترفيهية في المنطقة، وقد برزت بوصفها مركزًا ترفيهيًا إقليميًا يواصل تقديم مجموعة واسعة من المسلسلات الحائزة على الجوائز والبرامج الترفيهية الحصرية، وتحرص الشبكة باستمرار على تقديم محتوى جديد ومتنوع يحظى بالقبول في أوساط الجمهور.
قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :
كندة علوش سَعيدة بدورها في"ستات بيت المعادي" ولا تدعو للعنف الزوجي
كندة علوش تتصدر الترند مع عرض الحلقات الأخيرة من "ستات بيت المعادي"