قال مدير الاستخبارات الوطنية الأميركية، جون راتكليف، إن الصين تشكل "أكبر تهديد للديمقراطية والحرية في العالم منذ الحرب العالمية الثانية"، محذرا من أن بكين أجرت "تجارب بشرية" على أعضاء جيش التحرير الشعبي الصيني، على أمل تطوير جنود "بقدرات معززة بيولوجيا".