في إطار محاولاتهم إيقاد «شعلة الحراك» الجزائري، التي خمدت جراء وباء كوفيد – 19 وموجة القمع، ينظم المغتربون الجزائريون في فرنسا التجمع الكبير المقبل في الأول نوفمبر (تشرين الثاني) المقبل، المصادف ذكرى بدء حرب الاستقلال (1954 – 1962)، والاستفتاء على نسخة جديدة من الدستور الجزائري.